شهدت المباراة النهائية لدوري الأبطال لحظات مؤسفة بخروج محمد صلاح مصاباً من المباراة بعد نصف ساعة فقط على إثر تدخل عنيف من سيرجيو راموس لتتحول مواقع التواصل الإجتماعي منصة لصب الجماهير جام غضبها على قائد ريال مدريد. وبعد دقائق معدودة من خروج صلاح من ملعب المباراة بكييف وبسبب التغريدات المتواصلة دعماً لصلاح ومهاجمة لراموس تفاجأ المشتركين بإيقاف موقع "تويتر" على إثر الضغط الشديد على خوادم الموقع لتظهر رسالة للمشتركين تعتذر عن إيقاف الموقع لبضع دقائق بسبب خطأ تقني. وبعد نهاية المباراة أطلق المشجعين المصريين ومشجعي ليفربول العديد من الوسوم الداعمة لصلاح والآملة في سرعة شفاؤه ولحاقه بالمونديال لتصبح الأكثر شيوعاً خلال دقائق سواء داخل مصر أو حول العالم.